افتتح سعادة السفير محمد العمادي، رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة، مشروع إنشاء وتشطيب مسجد النصيرات الكبير، برفقة نائبه الأستاذ خالد الحردان، ومستشاره د.م. يوسف الغريز، وسط قطاع غزة مساء الثلاثاء.

ونُظّم حفل الافتتاح على شرف سعادة السفير محمد العمادي في المسجد الذي انتهت مؤخرا أعمال إعادة إنشاءه وتشطيبه، ضمن مشاريع منحة سمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني لإعادة إعمار غزة.

وحضر حفل الافتتاح وكيل وزارة الأوقاف والشؤون الدينية د. حسن الصيفي، و د. يوسف فرحات، رئيس دائرة الوعظ والإرشاد في الوزارة، وممثلا عن لجنة إعمار المسجد، ولفيف من الشخصيات الاعتبارية وممثلي المؤسسات المحلية المختلفة، وجمعٌ كبير من أهالي الحي والمصلين.

وبدوره، أشاد د. يوسف فرحات بالدور القطري المبذول في كافة المجالات الإنسانية والإغاثية في قطاع غزة، وجهد دولة قطر واللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة من أجل إنشاء وتشطيب مسجد النصيرات الكبير وجعله تحفة فنية معمارية.

وقدّم فرحات في كلمته التي ألقاها نيابة عن لجنة إعمار المسجد، شكره لجهود السفير محمد العمادي واللجنة القطرية من أجل إعمار المسجد، مشيرا إلى أن المشروع لم يقتصر على إنشاء مسجدٍ فحسب، بل إنه ساهم في تشغيل أكثر من 12 عاملا وإعالة أسرهم خلال فترة إنشاء المشروع، والتي بلغت نحو عامٍ كامل.

أما وكيل وزارة الأوقاف والشؤون الدينية د. حسن الصيفي، فقد تقدم ببالغ الشكر والامتنان لدولة قطر ممثلة بأميرها سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، على كل ما بذلته قطر وتبذله من أجل تقديم كل أشكال الدعم للشعب الفلسطيني بشكلٍ عام، وأهالي قطاع غزة بشكل خاص.

وأثنى الصيفي على جودة العمل في المشاريع القطرية المنفذة في قطاع غزة، موجها شكره الخاص للسفير محمد العمادي على جهوده الحثيثة للإشراف على تنفيذ عشرات المشاريع الحيوية والخدماتية في قطاع غزة.

وبدوره، وجّه السفير العمادي تحيّة سمو أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، وسمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، إلى الشعب الفلسطيني كافة، وأهالي قطاع غزة خاصة.

وأشاد السفير العمادي بالأيادي الفلسطينية التي ساهمت في تنفيذ عشرات المشاريع القطرية في قطاع غزة، مشيرا إلى أن لجنة إعادة إعمار غزة نفذت مشاريع استراتيجية وكبرى من خلال منح متعددة زادت عن نصف مليار دولار أمريكي، كان على رأسها منحة سمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني لإعادة إعمار غزة بقيمة 407 مليون دولار.

وأعلن السفير العمادي خلال كلمته إنتهاء أعمال مشروع إعادة إنشاء وتشطيب مسجد النصيرات الكبير بتكلفة إجمالية بلغت نحو مليون دولار، مشيرا إلى أن مساحة المسجد تتجاوز 900 م2، ويتكون من طابق أرضي وبدروم وسدة، ويتسع لحوالي 2500 مصلي.

نظمت اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة حفلا على شرف سعادة السفير محمد العمادي-رئيس اللجنة- لتوقيع عقود عدد من المشاريع الجديدة التي ستنفذها اللجنة في قطاع غزة.

وشهد الحفل الذي أقيم في فندق المشتل ظهر اليوم الثلاثاء حضور عشرات الشخصيات الاعتبارية وممثلي الوزارات الفلسطينية ومؤسسات المجتمع المدني، ولفيف من رجال الأعمال وممثلي شركات المقاولات والمكاتب الاستشارية والهندسية بغزة.

وأعلن السفير العمادي خلال كلمته في الحفل عن توقيع عقود مشاريع جديدة في القطاع غزة بما يزيد عن 5 مليون دولار أمريكي، وهي البدء بأعمال مشروع إنشاء مركز حمد بن جاسم للرعاية اليومية، الذي يستهدف تقديم الرعاية لمصابي الشلل الدماغي في القطاع من الأطفال والرجال والنساء، وكذلك مشروع تأثيث مبنى مجمع قصر العدل في مدينة الزهراء، وأيضا تأثيث وتجهيز مدرسة مدينة الأمل لسمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني السكنية، وتوريد الأجهزة والمعدات والمختبرات العلمية اللازمة لها.

ووقّع السفير العمادي 13 عقدا مع مجموعة من الشركات الفلسطينية المحلية، منها عقود مقاولة وعقود توريدات وتجهيزات ومعدات وأثاث لعدد من المشاريع.

استقبل سعادة السفير محمد العمادي، رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة، السيد ماتياس شمالي، مدير عمليات وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا"، أمس الاثنين في مكتبه بغزة.

وناقش الطرفان آخر التطورات والمستجدات فيما يتعلق بأزمات قطاع غزة الإنسانية جراء الحصار المفروض على سكانه، كما قدم سعادته الشكر للسيد ماتياس على الجهود التي تبذلها "أونروا" لتقديم الدعم اللازم لسكان قطاع غزة، مشددا على ضرورة حث المجتمع الدولي على استمرار دعمه لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) للتخفيف من الأزمة الإنسانية التي يعيشها سكان القطاع.

وأطلع السفير العمادي السيد ماتياس على سير العمل في مشاريع لجنة إعادة إعمار غزة، مناقشا معه الأوضاع الإنسانية الصعبة لأهالي القطاع وما يعانوه من ظروفٍ صعبة.

وقد أكد الطرفان على ضرورة التواصل والتنسيق الدائم لاستمرار المشاريع من أجل التخفيف من معاناة الشعب الفلسطيني، والذي أصبح يعيش ظروفاً غاية في الصعوبة والوضع اللا إنساني.

وبدوره، قدّم السيد ماتياس شمالي شكره لدولة قطر على دعمها لـ (أونروا) مؤخرا بمبلغ 50 مليون دولار أمريكي، مما شجع بقية الدول في روما للتبرع لها أيضا.

تستكمل اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة أعمال صرف وتوزيع بنود منحة سمو أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني الإغاثية الإنسانية العاجلة لسكان قطاع غزة، والتي أعلن سموّه عن تقديمها لأهالي القطاع منتصف شهر فبراير المنصرم، بقيمة 9 مليون دولار.

وتتضمن منحة سمو أمير دولة قطر تقديم إغاثة إنسانية عاجلة لسكان القطاع، استجابة للنداءات الأممية ومناشدات المؤسسات المحلية والدولية لإنقاذ الأوضاع المتدهورة في قطاع غزة، حيث تشمل بشكل رئيسي دعم قطاع الصحة بتوفير وشراء الأدوية والمستلزمات الطبية وشراء الوقود اللازم لتشغيل مولدات المستشفيات في قطاع غزة، بالإضافة إلى توفير المواد الغذائية الأساسية التي تلزم سكان القطاع.

فعلى صعيد الإغاثة الإنسانية العاجلة للأسر المحتاجة، تواصل مراكز التوزيع الخاصة بوزارة التنمية الاجتماعية بغزة أعمال توزيع طرودٍ غذائية وأغطية وفرشات لآلاف الأسر المصنفة ضمن كشوفات الوزارة على أنها الأكثر احتياجا.

وتشمل عملية التوزيع تسليم نحو 20 ألف عائلة فلسطينية طرودا غذائية تحتوي مجموعة من المواد الغذائية الأساسية والدقيق، وكذلك توزيع نحو 10 آلاف فرشة وبطانية لفئات من الفقراء والمرضى وذوي الاحتياجات الخاصة وكبار السن، بتكلفة إجمالية بلغت نحو 2,600,000 دولار.

وتجدر الإشارة إلى أن منحة سمو أمير دولة قطر تشمل أيضا دعم القطاع الصحي بغزة بما قيمته 2,500,000 دولار أمريكي، عبر تزويد المستشفيات والمراكز الصحية بالأدوية والمستهلكات الطبية، وكذلك بالوقود اللازم لتشغيلها، كما شملت المنحة تقديم مليون دولار لترميم بيوت الفقراء، ومليون دولار أخرى للمساهمة في دفع رسوم الطلبة المحتاجين في الجامعات، بالإضافة إلى تخصيص مبلغ 1,900,000 دولار لأغراض إغاثية إنسانية مختلفة.

تواصل اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة دعم القطاع الصحي بغزة ضمن منحة سمو أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني الإغاثية الإنسانية العاجلة لسكان قطاع غزة، والتي أعلن سموّه عن تقديمها لأهالي القطاع منتصف شهر فبراير المنصرم، بقيمة 9 مليون دولار أمريكي.

من هذه المنحة خُصص مبلغ 2,500,000$ لدعم القطاع الصحي الذي تدهورت أوضاعه بغزة، حيث تم توريد أدوية ومستهلكات طبية لمخازن وزارة الصحة الفلسطينية والمستشفيات والمراكز الصحية في القطاع، فيما تواصل اللجنة القطرية تزويد عدد من المستشفيات والمراكز الصحية الحكومية بالوقود اللازم لتشغيلها.

وتشمل المنحة توفير عشرات الأصناف الضرورية واللازمة لاستعمال المشافي والمراكز الصحية لمواصلة تقديم خدماتها للمواطنين، بما قيمته 2 مليون دولار، بالإضافة إلى تزويد المستشفيات والمراكز الصحية الحكومية في القطاع بنحو 750 ألف لتر من الوقود اللازم لتشغيلها بعد تعرض عدد منها للشلل التام وتوقف العمل فيها نتيجة النقص الحاد في الوقود، بتكلفةٍ إجمالية بلغت 500 ألف دولار.

وتجدر الإشارة إلى أن منحة سمو أمير دولة قطر تشمل أيضا تقديم طرود غذائية وأغطية وفرشات ومساعدات عاجلة للأسر المحتاجة بقيمة 2,600,000 دولار، وكذلك تقديم مليون دولار لترميم بيوت الفقراء، ومليون دولار أخرى للمساهمة في دفع رسوم الطلبة المحتاجين في الجامعات، بالإضافة إلى تخصيص مبلغ 1,900,000 دولار لأغراض إغاثية إنسانية مختلفة.

أشرفت اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة على توزيع آلاف الكتب المدرسية لمادة اللغة الإنجليزية على الطلبة والطالبات في مدارس قطاع غزة، اليوم الخميس.

وجرت مراسم تسليم الكتب الدراسية لوزارة التربية والتعليم والطلبة المستفيدين، في مدرسة خالد العلمي الأساسية للبنين غرب مدينة غزة، بحضور ممثلين عن اللجنة القطرية ووزارة التربية والتعليم، وإدارة وطاقم المدرسة، بالإضافة إلى العشرات من الطلبة المستفيدين.

وبدوره، أشار السفير محمد العمادي، رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة، إلى أن هذه الفعالية تأتي استكمالاً لتنفيذ توجيهات صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد أمير دولة قطر، والذي أعلن منتصف شهر فبراير الماضي عن تقديم منحة بقيمة 9 مليون دولار خصصت لقطاع الصحة والتعليم والإغاثة العاجلة لسكان غزة.

وأعلن السفير العمادي من الدوحة أن موافقته على تقديم المساعدة لطلبة المدارس تمت بعد أن وصلته مناشدات عدد من الطلبة والطالبات بتوفير الكتب المدرسية قبيل الامتحانات النهائية للفصل الدراسي الحالي.

ومن المقرر أن يستفيد من الكتب الدراسية الخاصة بمادة اللغة الانجليزية نحو 5000 طالب وطالبة في مدارس قطاع غزة.

وفي كلمةٍ له خلال الفعالية ونيابة عن باقي الطلبة والطالبات المستفيدين من هذه الكتب، وجه أحد الطلبة الشكر والعرفان لسمو أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني صاحب المواقف الإنسانية الأصيلة، معربا عن تقديره لما تقوم به دولة قطر دوماً من أجل تقديم الدعم للشعب الفلسطيني في ظل هذه الظروف التي يعيشها سكان غزة على وجه التحديد.

وتجدر الإشارة إلى أن السفير محمد العمادي قد أشرف على توزيع مساعدات للمئات من طلبة الجامعات في القطاع خلال تواجده بغزة نهاية شهر فبراير المنصرم، حيث أجرى جولة على 4 جامعات استفادت من منحة بقيمة مليون دولار أمريكي لدعم الطلبة المحتاجين والعالقة شهاداتهم.

كما شملت زيارته الأخيرة للقطاع فعاليات عدة، أشرف خلالها على توزيع المساعدات الإنسانية الإغاثية العاجلة لسكان غزة، بالإضافة إلى دعم قطاع الصحة بالأدوية والمستهلكات الطبية وكذلك الوقود اللازم لتشغيل مستشفيات القطاع.

وشهدت زيارته تنظيم عدد من الاحتفالات، أهمها حفل افتتاح المرحلة العاشرة من شارع الرشيد الساحلي، وحفل تسليم شقق مدينة الأمل السكنية لسمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، بالإضافة إلى حفل تكريم الأطفال زارعي القوقعة السمعية بغزة لسعادة السفير ونائبه والوفد الطبي القطري بعد إتمامه إجراء نحو 100 عملية لزراعة القوقعة لأطفال القطاع منذ فبراير من عام 2017.

أدان السفير محمد العمادي رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة، جريمة استهداف موكب رئيس الوزراء الفلسطيني د. رامي الحمد الله، خلال زيارته لغزة لافتتاح أحد المشاريع صباح اليوم الثلاثاء.

واعتبر السفير العمادي أن هذه الجريمة لا تخدم أي جهود يقوم بها المجتمع الدولي لمساعدة سكان قطاع غزة، وذلك في ظل الظروف المعقدة التي يعيشها سكان القطاع.

ودعا السفير العمادي كافة الأطراف والمسؤولين في الضفة الغربية وغزة لضبط النفس حتى الكشف عن المجرمين الذين قاموا بهذه الجريمة بقصد العبث بأمن وسلامة سكان قطاع غزة وتقويض كل الجهود الدولية التي تسعى لتحقيق الوحدة والمصالحة الفلسطينية.

استقبل فخامة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، السفير م. محمد العمادي، رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة، بمدينة رام الله ظهر اليوم الثلاثاء.

وهنأ السفير العمادي الرئيس عباس على سلامته وعودته لأرض الوطن بعد إجرائه فحوصات طبية في أمريكا خلال الأيام الماضية، وأبلغه تحيات وتهاني سمو أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني خاصة، والقيادة القطرية بشكل عام.

وأشار إلى أن الوضع الإنساني بغزة دفع أمير دولة قطر للتدخل ومحاولة إنقاذ سكانه بتقديم منحة إغاثية إنسانية بقيمة 9 مليون دولار، شملت دعم قطاع الصحة بتوفير أدوية ومستلزمات طبية وشراء وقود لازم لتشغيلها، وكذلك توفير المواد الغذائية الأساسية لسكان القطاع ودعم طلبة الجامعات.

وأكد السفير العمادي أن اللقاء كان إيجابياً حول مجمل القضايا التي تم الحديث فيها، مشددا على اهتمام سمو أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني وتوجيهاته بالوقوف مع القيادة الفلسطينية وتقديم كل سبل الدعم للشعب الفلسطيني في ظل الظروف الراهنة.

أشرف السفير محمد العمادي، رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة، على عملية توزيع الطرود الغذائية والأغطية والفرشات التي سُلّمت لأسرٍ محتاجة في غزة، ضمن توزيعات منحة سمو أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.

وأجرى السفير العمادي جولة في مخازن وزارة التنمية الاجتماعية بغزة اليوم الاثنين، تفقد خلالها آلية توزيع مساعدات منحة سمو أمير دولة قطر، على عيّنة من الأسر التي ستستلم المساعدات، ضمن الكشوفات التي حددتها وزارة التنمية الاجتماعية بغزة.

ومن المقرر أن تستلم نحو 20 ألف عائلة فلسطينية طرودا غذائية تحتوي مجموعة من المواد الغذائية الأساسية وشوال طحين زنة (50 كيلو)، مصنفين ضمن بيانات وزارة التنمية الاجتماعية على أنهم أنهم الأشد فقرا والأكثر أفرادا، أو الأسر التي بها مرضى وكبار سن وذوي إعاقة، وطلبة جامعات.

كما تشمل المنحة توزيع نحو 10 آلاف فرشة وبطانية، حددت وزارة التنمية الاجتماعية أنها ستوزع على فئات من المرضى والمعاقين وكبار السن.

وخلال جولته في مخازن الوزارة، اطّلع السفير العمادي على آليات تسليم المساعدات للمواطنين، كما استمع منهم لاحتياجاتهم وأوضاعهم الإنسانية، مؤكدا وقوف دولة قطر الدائم بجوار أبناء قطاع غزة، بتوجيهات من صاحب السمو أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.

وتأتي هذه المساعدات ضمن منحة سمو أمير دولة قطر الإغاثية الإنسانية لقطاع غزة بقيمة 9 مليون دولار، خُصص منها مبلغ 2,600,000 دولار لتوفير طرود غذائية وأغطية وفرشات للأسر المحتاجة بغزة، بالإضافة لـ 2 مليون دولار كأدوية ومستهلكات طبية للمستشفيات والمراكز الطبية في القطاع، وكذلك 500 ألف دولار لتزويد المستشفيات والمراكز الطبية بالوقود اللازم لتشغيلها، فيما تشمل باقي المنحة تقديم مليون دولار لترميم بيوت الفقراء وكذلك مليون دولار أخرى للمساهمة في دفع رسوم الطلبة المحتاجين في جامعات القطاع، بالإضافة إلى تخصيص مبلغ 1,900,000 دولار لإغاثة الحالات الإنسانية المختلفة.